الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بيروت، واغتيال شخصية بارزة
علن الجيش الإسرائيلي قبل قليل على لسان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، انه قصف العاصمة بيروت، وتحديدًا الضاحية الجنوبية.
علن الجيش الإسرائيلي قبل قليل على لسان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، انه قصف العاصمة بيروت، وتحديدًا الضاحية الجنوبية.
تعارض أغلبية صغيرة نسبياً من الجمهور الإسرائيلي (نحو 52%) إقالة وزير الجيش جالانت واستبداله بجدعون ساعر، أما 24% من الإسرائيليين يؤيدون ذلك و24% ليس لديهم رأي
وأضاف الجيش الإسرائيلي أنه "يجب الاستمرار في اتباع الإرشادات المنشورة على القنوات الرسمية لقيادة الجبهة الداخلية، على أن يتم تحديث التعليمات الكاملة على بوابة الطوارئ الوطنية وتطبيق قيادة الجبهة الداخلية".
يأتي هذا الحادث في وقت حساس، حيث ارتفع عدد قتلى الجيش الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر إلى 714، بعد مقتل أربعة عسكريين في كمين بمنطقة رفح جنوبي قطاع غزة.
وأفادت مصادر من الجيش الإسرائيلي أن الإنذارات المتعلقة باختراق الطائرات كانت نتيجة خطأ في النظام. وأكدت بلدية نهاريا أن الحادث انتهى دون تسجيل أي إصابات أو حوادث استثنائية في المدينة.
ودفع الجيش الاسرائيلي بتعزيزات برفقة جرافة عسكرية الى البلدة.
ونفى الجيش الإسرائيلي أن يكون هو وراء رسالة الطلب من الإسرائيليين البقاء قرب الملاجئ وقال إنه "لا تغيير في تعليمات الجبهة الداخلية".
ونقلت شبكة "سي إن إن" الأميركية عن مصادر مطلعة ان إسرائيل أبلغت واشنطن قبل هجمات الثلاثاء بأنها ستشن عملية في لبنان دون تفاصيل.
وتساءل الفلاحي عن سبب عدم استهداف هذا المحور منذ بداية العمليات العسكرية، إذا كان بهذه الأهمية، مشيرا إلى أن البقاء فيه يأتي لاعتبارات سياسية
زعم الجيش الاسرائيلي وجهاز الشاباك حزب الله خطط سمح خطط لاغتيال بوجي يعلون وزير الجيش ورئيس الاركان السابق
اقتراح نتنياهو ورغم أنه لم يلق ترحيبًا من قبل أطراف في الجيش وحتى في الحكومة، إلا أنه حظي بدعم من وزير المالية بتسلئيل سموتريتش
والأربعاء الماضي، زار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحدود الأردنية في منطقة الأغوار الفلسطينية المحتلة، على خلفية مقتل 3 حراس أمن إسرائيليين برصاص الأردني ماهر الجازي عند معبر الكرامة الأحد الماضي.
قالت مصادر محلية فجر اليوم إن الشاب سيف أبو دواس استشهد متأثرا بإصابته جراء قصف الجيش الاسرائيلي مركبة قبل نحو أسبوع في مدينة طوباس
وبينما يحاول الجيش التكيف مع هذه الأزمة، أطلقت المحكمة العليا الإسرائيلية حكمًا بإلغاء إعفاء اليهود المتشددين، مما أدى إلى احتجاجات واسعة.
وعبر حسابها بمنصة “إكس”، قالت الإذاعة: “طائرة مسيرة أُطلقت من لبنان واخترقت مجالنا الجوي لما يزيد على 30 كلم دون أن يتم اعتراضها”.
ومع استمرار تبادل إطلاق النار على الحدود الشمالية دون انقطاع، أضافت القناة 13 الإسرائيلية، أن النخبة السياسية والعسكرية تناقش إمكانية قيام إسرائيل بب
ووقتها اتهمت والدة الرهينة رون شيرمان الجيش الإسرائيلي بقتل ابنها عن طريق الخطأ.
أن الجيش الإسرائيلي "يقدم لطالبي اللجوء الأفارقة المساعدة في الحصول على وضع إقامة دائم في إسرائيل، مقابل مشاركتهم بالمجهود الحربي في غزة، والمخاطرة بحياتهم".
بن غفير، قال لنتنياهو: "مر أسبوعان على مقتل المختطفين الـ6 في مدنية رفح بقطاع غزة دون أن يرد الجيش الإسرائيلي"، واصفا إياه بـ"اليوم المرعب الذي يمر كل يوم على الإسرائيليين".
وجاء ذلك في أعقاب إعلان الجيش الإسرائيلي توسيع العملية في الجبهة الشمالية.